أتيتك يالسعيد ومعي (فزعة)
توقّعت أنك متورّط في عركَةٍ ما ،
ووجدتك مكبّل بين علامات الإستفهام
وسُطوة الروتين
في التّغيير حيواتٌ أُخَر يا عبدالله
سواءً كان التغيير محوطاً بأشيائنا الصغيرات
أو أفكارنا الموروثات أو نمط اليوم بتفاصيله الـ قد تكون
مملّة بـ تكرارها (أبعاد خارج هالحسبة ها)
ولكن ثمة ثوابت إن غيّرناها تُهنا
تلك لا تعبث بها فمنها نكتسب الطيبة يا أطيب الطيبين