معدل تقييم المستوى: 10333
، رغم قلة حضوري ومشاركتي الخجولة، إلا أني شعرتُ بـ غصةٍ حينما قرأتُ خبر الرشا، لم أعتقد لثانيةٍ واحدة أني سأرى أبعاد بدون رشا، لم يخطر بـ بالي أن يشحُّ الغيم وهو المعطاء لقلبكِ الود والورد والإجلال والتبجيل يارشا، وإياكِ والغياب فـ نذبل
؛ رجفة في محراب السكوت !