و ما دأب الروح و النفس في هذه الحياة إلا لأن تلقي بأحمالها على مرتبة كهذه !
لكن ... كما أن المراتب ( توافيق ) ... فالبشر كذلك ...
البعض يتوافق و انحناءات أرواحنا و البعض يجد عسراً في فهم و استيعاب تلك التضاريس العاطفية ...
و لا زلنا ... على أمل أن نجد الطريقة ... التي تجعلنا نتعايش مع مراتبنا المتصلبة !
نص يذكرني بحكايات ألف ليلة و ليلة ... تحياتي يا فيصل