غرفة اعترافات ستَزدحم بعلامات منقوطة محنيّة،
وضَيفٍ أبعاديٍّ سيحاول لملمةَ شعث نقاطها....
الفكرة مُدهشة مضموناً وطرحاً
لا سيما وقد أنرتَ منها كل جوانبها،
بين الحماسة ويقين القرب سيكون الرّكن
آسر...
على باب الغرفة أسجّل اسمي
كأوّل المتابِعين
سلمتَ يوسف ولك التّحايا مطر
بانتظار ضَيفنا.....