لانختلفـ على أن الإحساس هو أحد أسباب كتابة النص ، فلولا إحساسك وشعورك تجاه مضمون ماكتبت لم تمسك القلم وتشعل قناديل حرفك وفكرك
نعم
أتفق معك ياقايد أن قدرة الأديب في كتابة النص بشكل مبهر هي المحركه للإعجاب ، ولكن أتفق أيضا ً مع من يقول أن الإحساس المنبعث من النص أيضا ً سبب قوي لإعجابي بالنص ، لذا أرى أن كلاهما لايفترقان عن بعض
لو أنني أردت أن أصف أو أكتب شيئا ً لمجرد أن طلب مني قايد الكتابه ، ولو أنني كتبت بإبدااااع لفظي فمن المستحيل أن أجتذب شعور من يقرأني ، لأن شعوري هو من سيعطي النص حقيقته وجماله ، وعندها ياقايد ستشيد بالنص كقدره كتابيه ، ولكن لن تشيد بالنص من جميع جوانبه
ولكن أن أكتب نصا ً يكون إحساسي مرتكزا ً له ، وتوفيقي اللفظي والتصويري في داخله حينها سأحقق المعادله
نعم الاحساس لمجرد الاحساس دون مهاره لفظيه وبنائيه للنص كذبه
وأيضا ً المهاره اللفظيه والبنائيه لنص دون احساس كاتبه فيه لن يعنيه ولن يعنيلي كقاريء شيء ، لأنه ولد ميتا ً
دمت بحب