الأستاذ الجندي ...
و انتقيت من عقد اللؤلؤ حبة ... و لن ينفرط الجمال بل يبقى متماسكاً منظوماً كالعقود المتوالية سطرا بعد سطر ...
و كأني بك خلقت لها جيداً وضاءً لتثير فينا رغبة كمينة لأن نلمسها بأعيننا ...
سيرين ... و هل يخفى القمر !!
لكنكَ جعلت حرفها يرتدي ثوباً رقيقاً زادها جمالاً ...
شكرا لك ... و لها