هذا الضرر قد مسّنا وفتك بأحلامنا مدّا من الحياة
أما آن له أن ينتهي، لا أعتقد بأنه سينتهي وإن كانَ منه ذلك، لأننا بعثنا رسائلنا لإشكالات عدة نراها، طال انتظارنا وما قرأنا أجوبة حتى، أو سمعنا منادياً يُنادي
( لقد أتينا تلبيةً لنداء ضرير دلّه النور إلينا).
أ. بلقيس
مرارة الحياة تخنق، والزيف يجعل منها شهداً للأحزانِ فيها.
بوركتِ ..