نواصل الرحلة الطويلة بمشقّة عتبات العبور
ونجتاز الزوايا المسكونة بقهر السنين
لعل ثغرة ًمن ضوء تُحيي المكان
لعلّ لحظة فرحٍ واحدة يتيمة ممطرة تشقّ صدر النهار بحافة مفردةٍ أنيقة
بلقيس الجمال....
دافئة كحلمٍ وارته التجارب ولم تكسِره الخيبات
وقورة مثل أغنيةٍ عن زمنٍ حزين
سكبٌ من الطمأنينة في دعاء لعلّه يحيط بلحظتك العميقة
سلمتِ كلّاً يا حبيبة