اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
أحابيل موشومة بالتّأرجح على هُوّة
والمُفارقة مصيريّة في اقتِناص قَشّة النّجاة
منية ،
مُكتنِزٌ بوحَك بما يَستعصي عن الصّراخ
بينما يبوءُ به القلم كوِزرٍ أثقل الكاهل
فتحمّله تخفّفاً !
ما قرأت بقَدر ما لمَستُ الشعور
وأدرَكت الشّتات، ومغبّة التّأرجح !!
لله أنت ،
كم لمَسني هذا الشّجو
وكم حَثَوتُ منه قبل الذهاب
لست أدري!
بحق،
مدهشة وسكنتِني
|
على هوة نقف مكتوفي الخطوات
يلفنا العجز عن الحب سوى بزفير ضبابي الملامح
كل ذنبنا أننا غرزناه في الضلوع ربيعا لاينطفئ
وكل ذنبه أنهم جعلوا من ربيعه خريفا أزهر فينا الشوك
؛؛
الفاتنة .. رشا
استكان حرفي في كوثرة من نور
فهنيئا له ولي ..
كوني بقرب القلب دوماً🌹