مشروع النبض و الأوردة
كان مدروسا بحرفية راقية و بقلم متزن
لغوية مبهرة و اكسجين النهار كاد ينفذ من هنا
شهرزاد و شهريار و الشمعة
و اين هم الان ...!!!
الوريد و الشريان و رحلة من و الى
قد تتوقف و لكنني لا اظنها تتوقف
فما زالت تنزف حتى الان
و الى ذاك الوقت الــ لامنتهي
حسين ...
متصفحكــ يقطر أبداعاً
سجلني من معجبكي
تقديري
ك
: