هُناكْ سُلْطَهْ أخرى
وهي سُلْطَةْ الوَهمْ : الذي لا يَبْرحْ صَدرَ صاحِبُهْ فـَـ.. هُوَ الـْـ.. مُتَسيّدْ عليهْ ، يُلقّنَهُ الرّؤى والــ ماورائِيّاتْ التي لم ينْزَل الله بها من سُلطانْ ، يُنَظّرُ لهُ وَهْمُهْ / سَيّدُهْ بـِـ.. [ المتناقِضاتْ كُلّها ] بإنّها الحقيقَهْ المَحْضَهْ ، هُنا ولو أقْسَمْتَ له ُ بـ جميع صِفات الله وأسماؤهْ تعالى فـَـ.. [ أنت َ كَاذِبْ ] !! ، مُسيّر ٌ هُوَ بـِـ.. ظِنْ ، [ وإنْ بعض الظّن إثمْ ] ليسَت يُسْتضاءُ بِها لديهْ ، جميع السُلُطاتْ هناك َ قُدْرَةٌ ما على التّحررْ مِنْها وَسَهْلَةٌ جدا ً بـِـ.. المُقارَنَهْ بِهِ .
بَعْدُ الليلْ
مُضيئَهْ دائما ً
شُكرا ً لَك ِ
تركي
الحربي