هذا الأخذ متذبذب مابين الحرمان والحنان الضافي فهو منقاد لتموجات الحياة بكل مافيها من أقطاب وأعطاب.
فالذكريات
يؤازرها النواحُ
حد التماهي
وسَمْتُ الليالي صمتُ كئيب
وهن القلبُ منه
وكأني أتلقى العزاء
وهي كذلك فلا خلاص منها إلا بها إلى حين غفوة بلا إدراك تلقيك للصباح لعلك تتماثل للنسيان لتسير بك الأيام إلى حيث يأمر الله.
حسام الدين كل الود والتقدير يا رائع.