الأديب الأريب الباذخ
عماد تريسي
ومابين البصر والرؤية برزخً من زبرجد وروح وريحان
هنا تشكل الفقد على يديك أرجوحة مساء مموسقة
وليس للأطفال أمثالنا سوى الاستماع والاستمتاع بكل الدهشة
هنا شعور حي يصل من القلب للقلب بلا تكلف
شكراً لما أوحيت لنا هنا من مشاعرية التوسل لرد البصر وارتداد البصيرة ...!!!