اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
القصيدة ،
ورقة بيضاء نفضت عن سطرها جُرم العود بـ خطوة وخطوات
هو ذاك يقيني
دفعةً من أبجدية موزونة متى ما أنفذَت النازعة كمّها في قالب بوح
يحقّ لها أنذاك أن تأتزر السطر
وللقارئ حق التّأويل
بانتظارك أيها المدهش
|
أحياناً مساحة القصيدة تكتفي بحجم الورق وأحياناً تنطلق الى فضاء يصغر به البحر والبر
شكر وتقدير لشخصك رشا