:
بِالنِّسبَةْ لِيْ لَمْ تُعجِبْنِي رِوَايَة بَنَاتُ الريَاضْ ،
كـَ....روايَة / بعيداً عَنْ مَا طَرَحَتهُ مِنْ إثَارَة .. وَ مَا سَبَّبْ الضَّجّة ..
أسلوبُهَا جِدّاً عَادِي ، وَ لُغَتُهَا أكثَرْ مِنْ عَاديّة ..
أمّا بالنسبَة لهذه الرِّوَايَة الجَدِيدَة / فَلا أعلَمْ عَنْهَا شيئاً ..
لأنّي لَمْ أقْرأهَا وأشُكّ بِأنّي سـَ.... أقرأهَا .
_ كُلّ الشُّكْر لكَ يا عبدالله _