*
كلام جميل جداً../. ياقايد..
قصيدة التفعيلة../. صعبة وَ مُعقَّدة..
والحديث.. عنها.. وَحَولها.. أكثر.. تعقيداً..
تقريباً.. أنت وضعت النقاط على الحروف.. هُنَا..
ولكنّ الحروف.. لا زالت.. مجهولةً.. في الوسط الشّعبي.
قصيدة التفعيلة.. حسب رأيي الخَاص..
يَنقُصها.. شيئين/
كَاتِبٌ جَادّ وَ مُتَلقٍ وَاعي!
أنا معك في أنّ الحداثة.. والتجديد.. ليست حِصراً على الشّكل.. فقط.
بَل تتجاوزهُ إلى الأهَمّ.. وَ هُوَ [ الرؤية، وَ سِعَة الأفُق، والتّعامل مَع المفردة..
كَكَائن.. حَيّ وَ مُتحرّك بعيداً عَن التّعامُل مَعها.. كَصَنَمٍ جَاهليّ !].
يُراودني يقين أحياناً../. بأنّ أي نَصّ تكتبهُ بدون أن يَتدخّل أباءك وأجدادك.. بكتابته..
هُوَ نَصّ حديث.. بصورةٍ.. أو بأُخْرى.
مُلاحَظة:
سأضيف لتلك الأسماء.. التي ذكرتها..
تركي.. حمدان.. وَ عبدالمجيد الزهراني.
وأقول: شُكراً وَ شِعراً لك.