غابوا ومارحلوا
الرسالة الأولى :
1- تركي الحربي : حَتى لا نغمطك حَقك ، لا بُد أن نَقولها وبـ الفم المُمتلىء وُداً ، لا زال طيفك هُنا كُلما كان لـ الأرواح الجميلة طيف ، إعتذارك في الهُدوء لـ المكان على قرارك في المُغادره ، يُثبت لـ الجميع صفاء قلبك والنوايا ، ولا زِلنا نَحفظ تماماً ما كتبته عن أبعاد وداً في جريدة الرأي الكويتيه أتذكر لك !،
ولا ننسى أبدا أنك كُنت خير مُشرف لـ قسم المقال ذات مرحلة ، ياه هَل تعود يا تُركي ، يا صانع القراءات الأجمل ،
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=158
مَتَى يَمرّونْ غِيّابي ، تَعَبتْ أعَاتِبِكْ يَـ.. الغِيَابْ
ـــــــــــ أحْيَانْ أنافِقكْ ، وأهَدّي مَعَكْ ، وَأحْيَانْ .... عَليكْ !!
الرسالة الثانية :
2- خالد شجاع :
أتيت أبعاد كـ المطر الذي لا يتوقف من أجل أرض تُود الاخضرار كُلما حَطت خُطى حرفك عليها ، غبت من أجل أن تعود ، لكن الغياب الأخير أخذك دونما إذن منك أو منا ،
خالد : ،
ما نَود أن نعرفه الآن ، هَل أنت بخير ؟
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=1592
من يوحك الذي لن ننساه :
وتبكي الليالي على غائبٍ
ينادي بقايا رفاتٍ تعود
ينادي السماء
اثيري الهواء
ونقعُ الترابِ يثير البكاء
ونحن ننادي وآهٍ ننادي ...
الرسالة الـ.ثالثة:
-نايف آل عبدالرحمن :
الحاضر الغائب ، الأنيق حَرفاً وشُعوراً
بعد ذكريات سُكارى ، وواهمه ، وبوابة 33 ، ماذا عسانا في إعتقادك أن ننتظر ، سوى بوح جميل مُشابه ،
فقط أعد لـ قلمك الحُرية ، فكم يحتاج هُو لـ ذلك ، ونحتاجه ، فصمتك ساحر ، لـتَكن بخير ، بخير يا نايف !
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=765
فالشعر منك :
تُعفي الشدائدُ أقواماً بلا أدبٍ
وتبتلي غيرَ مُحتاجٍ لتأديبِ
،
ومنك النثر :
القلبُ يتسولُ
على رصيفِ السابعة ِ
بعض الأكاذيب
كقوتٍ يوميّ معتاد
بالكاد يكفي لآخر النهـــار
حين نَفَدَتْ أيقنَ
أنّ النّبض لا معنى له
سوى ضرباتٍ أخرى
على رؤوسِ الشوكِ
التي أرهقها اللون الأحمر
الرسالة الر ابعة :
لـ.حظة :
الروح المُتلهفه لـ الجمال ، ولا ترضين بأقل منه ،
نحن ننتظركِ يا لحظة كُلما برقت في بالك ذكرى جميلة لـ ابعاد ،
كُلما ناداك المكان وأنتي تعلمين .
ششششششش هدوء لحظة تكتب بـ هدوء ،
هذا الطيف أينه ، فـ نستمحيك ألف عذر إن أخطأنا في حقكِ ،
فقد كُنتِ خير مُشرفة على قسم المقال ،
لكِ تلاوات من الشكر والشوق ، هل تصل !
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=589
الرسالة الخامسة :
5-نجمة امل :
كُلما مر هذا الاسم على الذاكرة ، أتذكر طيبة أغدقت المكان ،
فـ تتناثر أمامنا سلال الود والورد ،
كان حَرفك ذو عُذوبة ، ياه كَم نفتقدكِ
نتمنى لكِ التوفيق في حياتكِ الجديدة .
كُوني بخير
http://ab33ad.com/vb/member.php?u=455