سمع هدير صوته المتزايد على شاشات القنوات الإخبارية.. تهالك بِجسده على الكرسي المرصع، واجتذب من أعماقه كلمات متقطعة: "لقد قتلته.."
- "فعلت ما يجب لإخراس صوته من الوجود".
- "روحي منقبضة.. أنا قتلته، ولكنه لم يمت.. هو قتلني".
- "ليس بك جرح !!".
- "ولكنه قتلني!!!".