أديبتنا الغاليه بلقيس
شكراً على عبورك الكريم وإثرائك الرائع.
سيدتي هذه حال أمتنا الإسلامية وهي تمثل ثلث سكان العالم.
هي كما قال حبيبنا وسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إنها الأن بهذا
الواقع المؤلم غثاء كغثاء السيل.
ألله امرنا أن لا نتحاكم إلى الطاغوت، فعصيناه فتحاكمنا إلى أكبر طواغيط الارض.
والله قال إن تنصروا الله ينصركم، فهل نصرنا الله ؟
تحياتي.