صُعبَت عليْهَا براءَتُها فبَكت دمعة أُمِها .. لم ينجحِ النسيانُ فِي تضبِيبِ أبَاهَا .. و لم يهدِها إلا الإدراكُ .
و نحنُ هُنا يَا عبدالعزِيز فرحُون إذ أنك تمنحُ الحُضُور نُوراً ، و الكتَابة عِطراً ، أنت هُنا بيُسرة السِردِ و و وفرةِ
الشُعور و نكهةِ Dare to live .. تُترفُنا للحدِ الذي نشتهِي فيه قراءَة أخرى بُحزن لوليتا و فرحنَا نحن بك .
-