أريد أن أعتذر لكل من أخطأت في حقهم، ومن سأفعل أيضا.
دبّجت اعترافاً في صفحة سابقة بأني رجل سيء ، وليس جداً.
وربما اعتذاري الشحيح يملك (فَماً) يستحق أن ينصت إليه كل أولئك الغابرين، والذين مازالوا تحت وطأة لسان مقذع وأخلاق مزاجية ومتناقضة أيضا.
والرجل السيء ذاته .. سينام قريراً، لذا لا تستدبروا الأكف ، ولا ترهنوا الابتسامات للغيب، أخشى أن تغافلكم لحظة احتياج.
فاغفروا ، الآن وبعد كذلك