اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب
أما أنا لله درّ مودتي
كالخلد من أنهارها نتساقا
أحمي حمياها بفجر صبابتي
أملي كؤوس وصالها أشواقا
وأبرر الأخطاء أن زحفت بنا
يوما ومدّ لها الزمان نطاقا
لي من عيون القلب كوثر مهجة
أطفي بها ما لم يكن ليطاقا
ما الحب ان جاءت به أقدارنا
وأتى على صحف الحياة عناقا
بخيارنا ننهي جحود جواده
ونعود ادراج الزمان سباقا
|
تشطير مع قلب المعنى المراد ..
بعفوية صاخبة.
أما أنا لله درّ مودتي
نفرتها مني جوى و فراقاً
أين التي تعطي و تصدق في الهوى
كالخلد من أنهارها نتساقى
أحمي حُمَيَّاها بفجر صبابتي
و أريقُ كأسَ حنينها إشفاقا
لا ليس من خلقي إذا جنَّ الهوى
أملي كؤوس وصالها أشواقا
وأبرر الأخطاء أن زحفت بنا
تحت الثرى و أقولُ كنتُ مُعاقاَ j
يا خوفَ أنفاسي إذا هي لم تتب
يوما ومدّ لها الزمان نطاقا
لي من عيون القلب كوثر مهجة
لكنهُ لم يلق من يتساقى
حسبي إذا جنَّ الغرامُ مدامعٌ
أطفي بها ما لم يكن ليطاقا
ما الحب ان جاءت به أقدارنا
إلا خيالاً كاذباً برَّاقا
كالظلِّ تحسبُه صديقا شاخصاً
فأتى على صحف الحياة عناقا
بخيارنا ننهي جحود جواده
أو نعتلي صهواته لنُساقَ
إنا نكابرُ و القلوبُ مشوقةٌ
لتعود ادراج الزمان سباقا