اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد العيد
أهلاً بك أخي عبدالله
و اسمح لي بإبداء رأيي حول هذا البيت
و قبله أقول أن نظرة القارئ للمقروء من أولى حقوقه أكانت على صواب أم على خطأ
فهما في الحالتين صواب كون العلاقة ما بين القارئ و المقروء علاقة شعور لا علاقة
معنى فحتى و إن أوضحَ المعنى فهذا الشيء لن يزيد و لن يغيّر حالة القراءة الشعورية
للأبيات.
عموماً و دون إطالة أرى بأن البيت سليم في صياغته فهو لا يريد للجرح أن يظهر للناس
بأي حال كـ شكوى و غيره لكن و حتى و إن ظهر فلن يبرأ كونه متأصل في
الأعماق.
لذلك كان رأيي.
|
الَغالي
مَاجِد
الشّطر الأول جَمِيْل الهَدَف والمَغْزى
ولكِن أنْظُر للشّطر الثّاني
وان عشت في نَظْرتي مامت باعماقي!
مَادام فِي نَظْرتِه قَد عَاش فَلَن يَموت وهَذا بديْهي جِدّا ً ! وهذه زاوية
زاوية ٌ أخْرى: الجَرْح مَكَانُه الأعْمَاق ، وفِي النّظْرة يُقَال: بِنْت
فَيَكون : إن بِنْت فِي نَظْرِتي
زاوية ثَالِثَه: الشّطر الأول يُفْتَرض ان يُسْتَرْسَل إن أراد ولَكن مادَخْل الشّطْر الثاني بِه!!؟
أتَمَنّى أن يَكون مَاقَصَدته قَد اتّضح يَاغَالي