ما أوجع هذا النّص يا بلقيس
لكأنما براكين الأرض تتنفس في وهج تنهداته
الفقد أجل أنه ذلك الألم الذي لا دواء له
يتفشى مع الذاكرة ألما لا يقتاته حتى النسيان
هذا الألم الذي أينعت به ثمار أديك يا بلقيس
ألهب عواطفنا و أدمع عيوننا
سلمك الله
و بارك بحرفك الراقي ياصديقتي