:
جُمَان
تَمَكّنُكِ من الإمساك و ترويض هذه البحور أمرٌ يدعو للإعجاب ـ هذا طبعاً لا يجعلني أنسى الإشارة إلى التمكّن من الأدوات الأخرى ـ إلى درجة نموّ هذا السؤال : أين أنتِ منذُ سنوات لأنّ مثل هذا النُّضج لا يُمكن أن يكون وَ ليد سَنَة اوَ سنتين أو حَتّى ثلاث !
يُقال : إذا كان الكلام من فضّة فالسكوت من ذَهَب ـ
وأقُول : الكلام [ ذَهَب ] من أمام محراب صمتكِ !
لِذا سأكتفي
بـِ..شُكراً لكِ
وَ
شِعراً عليكِ.