صَالِح مصلِح الحربي ..
لا شَيء يُمسِك بأيدينا لـِ يَصعَد بِنا نَحو علِّيين../ ويَخلُقُ مِيلاد الشعر مِن جديد
سِوى حَرفٍ يتنامى مِن أصابِعك بعذوبةٍ طافِرة ومُترفة .. كما فعلتَ هُنا
مَلامِحُ ذاكِرتِك الوردية تَسرِقُنا وتأخُذنا بِكُلنا فلا نَعود لنا بشيء
وتفاصِيلُها تتهادى فينا كـ تهويدةِ الأطفَال وشغبِهم
آسِرٌ جداً ياصالح
والشعر مَعك بِخير
شُكراً كثيراً لك
وعليك
.
.