شكرا لهذا الانفلات وشكرا لهذا الصباح الذي جمعني بنصك
.. رغم قدم النص .. وفوت هذا الجمال في حينه .. وتأخر قراءته
لليوم .. إلا أنه ولأني أقرأه لأول مرة فيه روح الحداثة .. روح الجديد ..
تلبس بالجمال .. بالمدخل باللون الوردي .. وكان لوحده يكفي للرمز ..
لكن اتسع جماله .. جاء بتنبيهات رائعة .. من قلب نقي .. لم يحتمل النور
لوحده إلا أن يشرك الآخرين معه .. شكرا لك بنيتي .. شكرا وفي تألق دوما ..
ألف تحية وتقدير