الكل يعلم أن العدو هو هو..
فمن وراء سد النهضة اليوم هو هو بعينه من كان وراء خط بارليف الأمس، وإن اختلفت الأماكن لكن الهدف واحد..
نعم اصبت كاتبنا وتشبيه رائع بهكذا عنوان
ولانها مصر ستظل شامخة لن ترضخ لأي مساس بحقوقها وستظل مطمع الى يوم الدين
ولنا ان ننتظر تلك اللحظة التي هي بمثابة عبور جديد كما ذكرت كاتبنا
وإلا جنت مراكش على نفسها
سلمت يمناك مبدعنا عمرو مصطفى وسلمت ام الدنيا وامتنا العربية من كل مايحاك لها
تحية وتقدير
\..