اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي
أغمضت عنك المقلتين
*و إنني
آنست ناراً خلتها قبس الهروب
وإذا بها منك الوتين
*
حتى الرياحين استجار رحيقها
سجدت بمحراب الدعا
و تقول لي:
رحماكِ .. رفقاً بالجنين
الأديبة المبجلة إيمان محمد
و لـ تبقى هالة القمر التي تشكلت هُنا فوق قباب المآذن
و دموع شموعكِ البيضاء
كـ ترانيم شرقية تطوق حروف قصائدكِ العصماء
بـ سوار من الألماس النادر يلتف حوله غُصن اللبلاب
خشوع في محراب صاحبة الحرف الوضاء
و إجلال عظيم
|
حضور يملأ قلبي فرحا و يضفي على قصيدتي ألقا
ممتنة لعبق الياسمين الذي حضر بحضورك
كل الشكر لك أخي الطيب محمود الجندي