الـْـ صُبحْ
صُبحْ
أعرف رجلا ً كذب على أنثى بـِـ نُبلْ ، كَذَبْ عليها لإنّهُ يريد ُ لها [حياة ٌ أجْمَلْ ] ،
كَذَبْ عليها ويعترف بـِـ كذبه [ لي ] وَيُمثّلْ دورْ الـْـ كاذِبْ بـِـ سوءْ وبِدرجةْ إمْتيازْ عليها !
سألتُه لِماذا :
قال لي [ أحبها جدا ً ]
قُلت لها : وهل من الحُبْ أن [تكذب عليها ]
قال لي وبالحرف الواحد :
حينما تُضحّي بـِـ حُبّكْ مِنْ أجل مَنْ تُحِبْ [ حُبْ ]
قُلتُ له : ستكْرَهُكْ !
قال لي : أريدها أن تكرهني لـِـ نُبلي ، ولا أريدها أن تُحِبّني لـ أنانيّتي !
:
:
صُبح
وما بين النُبل والأنانيه مساحه كبيره جدا ً [ وتناقُضاتْ ] ، يكون الكَذِبْ أحْيانا ً :
تَرْجَمَهْ نَبيلهْ لـِـ حُبْ أطْهَرْ بـِـ كثيرْ من الصّدقْ ذاتهْ !
إحْترامي اللامحدود لك ِ