**
لَآ أكَتُبْ لَ الحُصَولْ عَلَىَ شُهَرَةٍ مَآ أوْ مَنَصِبُ مَآ أوْ هَدِفً مَآ , يَكَفَيَنَيْ أنْ يَصِلُ إحَسَآسَيْ لَ كُلْ قَلَبٍ نَآبِضْ وَكُلْ رُوَحٍ تَتَنَفَسْ الَحَيَآهْ وَالَحُبْ وَالَحَنيَنْ وَالَفقَرْ وَالَألَمْ وَالَضَيَآعْ وَالَغُرَبَهْ وَالَحُلمْ ... إلَخْ , أكَتُبْ لَ أزَفُرْ غَصَةِ الَوَجَعْ وَ لَ يَصِلُ صُوَتْ إحَتَجَآجِيْ وَ لَ أهَمِسْ بـَ ضَجَيَجُ أفَكَآرَيْ وَقَنَآعَآتَيْ , أمَنَيَتَيْ الَكُبَرَىَ أنْ ألَآمِسْ أحَلآمْ آلَنَآسْ وَطُمَوَحَآتَهُمْ بـَ حَرَفَيْ وَأُرَبِتْ عَلَىَ كُلْ آلَجُرَوحْ الَنَآزِفَهْ بـَ حِبَرْ قَلَمَيْ , وَأعَآنِقْ الَبَيَآضْ بَيَنْ صَفَحَآتِيْ وَأرَكُلْ مَسَآفَآتِ الَظلآمْ وَالجَهِلْ وَالَإنَحَطآطِ وَآلَزيَفْ !
الَرَآئِعَهْ لَيَآلَيْ , دُمَتِ لَ [ آلكَتَآبَهْ ] رَمَزًا سَآمَيًا وَاعَيًا .......,
**