شَيءٌ ما يا أحمد يَقودُ بَهجتنا بكفَّين صغيرتين نَحوَ الجَنَّة
حِينَما هَمست لَنا شَمسُك _ ذاتَ مساء _
نبدو جميلينَ وَ مُحلقين أكثر .. ونحنُ نتلوا جِهاتَك الأربع
ونَستَكينُ لـِ صمتِها الصاخِب
[ تَغريدة الصّمت ]
طَبيعةٌ خلابة جاءت على شاكِلة قصيدة
التقاطاتُها ذكية ../ ولُغتها متفردة
رائع جداً يا أحمد
وكُل الشُّكر لك
.
.