حَزينةٌ جِداً هَذا الصَباحُ حدَ الإخْتِناقِ.. كُلما أتذكرُ ....أنني أحببتكَ
يشْتعلُ في جوفي هشيمُ الخريفِ يقّلبُ مشاعري كـَ وردةٍ بلاستيكيةٍ ...
يَرتفعُ مؤشرِ النّدمِ بـِ خيباتِ الإنهزامِ عندَ جبينِ أطلاله ..
على يقينٍ أنكَ لمْ تُحبْبني إلا لـأنكَ كُنتَ حزيناً ذاتَ يومٍ ..!!
أتعلمُ ماذا يُشْبِهُني فيكَ ......!؟؟
صِدقُ حُزنكَ قبلَ أن تعرفني ...
|