لا يامروان ... !
لم يكن مجرد تنفس ...!!
ثمة من قادني من شريان قلبي ليقول تعالي معي ...
هنا جنتكِ وبقايا محبرتك والكثير الكثير من ملائكةِ الحب التي تحرسك !
مروان ابراهيم ...
الحق أقول لك إن هذا الحرف الذي تملا يديك به ..
وكل هذه الأنهار العشقية اللاهبة التي تداعب أبصارنا بنعومة لهي الأبجدية بذاتها !
حقاً من أجمل ماكحلّت به عينيّ هذا الصباح ...
منبهرة ...
صُبـح