.
تَحِيَّهْ صَبَاحِيَّهْ لَاتَكُونُ سِوى لِرُوحٍ إعْتَادَتْ عَلى صَمْتَ الأرْكَانْ .!
يَئِسَتْ مِنْ طُيُورِ الْأمَلْ أَنْ تَعُودَ مَعَ الْضِيَاءِ لِتَكْسِرَ ذَاكَ الزُجَاجَ
وتُلْقِي بِنَحْرِهَا عَلى مَدَارِجَ الألَمِ لَيُحِيلَ ذَاكَ اللَّونَ الدَاكِنْ لـِ نُورٍ
مِنْ سَماءٍ لَاتَبُورْ وَأرْضٍ كُلُّ مَنْ يَطَأُهَا يَحْمِلُ خَتْمَ الْنُورِ بَيْنَ مُقلَتَيهْ .!
,’