:
فِي عَدّاد المُشَاركَات هذا الرّقْم ( 4482 ) مشارَكَة ،
ليس من المعقول أنّي لَمْ أخطئ على أحَدٍ من خِلالها ،
كَمْ حَرّرت .. وَ كَمْ حَذَفْت .. وَ كَمْ خَالَفت فِي الرأي ..
وَكَمْ كانت بعض وجهات النّظَر مُخالفةٌ للصواب وَ حَادّة دون أنتبه ،
كَمْ وصلتني من الرسائل ولم أرُدّ عَلَيهَا ، ليس غروراً أو تكبّراً ..
ولكنّهُ والله الـْ...إنشغال الدّائم بِكُم ، وَ لَكُم ، بالرغم من التقصير ..
لِمَنْ يحمل في صَدْره / صدرها .. مثقال ذَرّة من عَتَب ،
أُهديه / أُهدِيهَا هذه الوَردَة في الأعلى ،،
وأقول لهُ / لها _ من أعماق القلب _
( آسِف ) .