المقال الذي في الجريدة بعنوانه ومحتواه يشير إلى حال السارق المضطر والمجبر قهرا على أن يسرق والسيدة كانت مضطرة على تقبّل هذا الوضع على أن يعيد الجوال والشريحة..
( وفي التاريخ حادثة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وتعامله مع السارق الذي يخشى الهلاك بسرقته )
لم يُكتبْ المقال عن عبث فهو ساخر من الدرجة الأولى ويرمز إلى طبقة في المجتمع ، وسواءٌ أكانت القصة حقيقية أم مختلقة فلابد أن نقتطف القطاف الثمين..
الصدقة / والزكاة / عدم الإسراف
،؛،
أخي طلال الفقير
اختيار موفق وسرد ماتع كتميزك الدائم
وتقييم تستحقه على ما قدمت لنا من فوائد في هذا المقال
شكرا لك