ماذا لو توقفت نبضات الساعة عن ذكر اسمك ؟
لم تعد ملهبا لعقاربها كي تتحرك صوب انتظارك
كنتَ في وطني غريبا، بهي الطلة ، نبيل الرسالة .. سهل الحرف والكفين.
لماذا الآن صار يملؤني لذكراك هذا الكم من الندم؟ والضيق والخواء ؟
لم تكن عند حسن ظني بك ؟ أم أنني من أضئتُ لوحتك ولونتها وخالطتها ، واخترقتها طولا وعرضا ، وتزينت بها فوق المبالغ فيه؟
http://download2.nogomi.com.nogomi.c...2.Kan_Wahm.mp3
اه كان وهم وعيشت فيه