اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
اكتِناز النص بالصورة هو غاية التأمّل
إذ يجعله مادة دسمة تستبيحُ وُجهات التأويل
منذ باكورة النص جئَ باستنكار اللغة في شفاه الصمت
وعند انتِصافِهِ أنصفتَ المُحاولة بـ :
طائر البريد
قامر لآخر ريشة ولم يصل
والقفلة
انتِصارٌ للصبر حتى آخر رمقٍ من الظمأ
حيث حرفك لا بدّ من وُجهة إبداعٍ خامسة
كل التحايا تليق بك
والشكر الجزيل لكاتبنا الجميل علي الأمين
|
لا شيء يسعدني اكثر من قراءة تحليلية عميقة
تقتفي اثر الشغل الشاغل للكاتب
سيدتي الراقية ،
كنت هنا جدول ماء
ارتوت الروح فاطفئت جذوتها
شكرا تليق