اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
لا يمكن لأي مشاعر أن تسبق بصدقها مشاعر الرثاء
حيث يسيل القلب حرقة من أطراف الحروف
و يُغرق القصيدة
رحم الله خالك و زوجته
و جعل مثواهما جنان الخلد
القصيدة إبداع محض في دنيا الرثاء
سلمت أناملك
|
أختي إيمان , صدقتِ والله ليس كمشاعر الرثاء... تذوب الكلمات بنارها في قوالب القصيد !.
والله لقد أنشأتُ هذه الأبيات وإنّ قلبي لواجف , ودمعي لواكف ؛ لاجَرَمَ وقعت في سويداء القلوب يوم خرجت من سويداء قلبي!.
سلمتِ يا إيمان وسلم ذوقكِ.