ذكرتني بكتاب الثالوث المحرم للكاتب السوري بو علي ياسين الذي يتحدث فيه عن الدين، والجنس، والسياسة سيما عندما يتم توظيف كل مسمى من هذه المسميات لصالح الحكام، وما زلت أذكر حادثتين الأولى ذلك الشخص الذي تم تأنيبه لتفوهه على الذات الالهيه، والثانية ذلك الشخص الذي تساءل في غرابة عن طول، وعرض مزرعة ذلك الحاكم، فذهبوا به إلى عاصمة الشمس، وأطعموها لحمه، وعظامه.
/
المؤمن..
سيبقى الحق واضحاً، وجلياً ما بقينا.
ود يليق.