اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
ثمّةَ لوحَةٌ مُعتّقة .. تتّكِيءُ على سَفحِ غَيمة وتُغنّي للأرض أغنيتَها الأخيرة
يا عَبد العَزيز ..
كما أنت دائماً ..تَعبَثُ بالضّوء ../ وتَهبُنا منهُ خصلةً تحتوينا كـ طمأنينة
وتملؤنا بالشّعر مِن أقصانا إلى أقصانا
فوضاك ماتِعة جداً
شُكراً واسعة
.
.
|
وثمة لون تسلل إلى تلك اللوحة لـِ يمنحها الحياة ..
وأبعاد أخرى من الفرح ..
حين استفاق الصبح بشعاعه معك ..
لـِ تتوضأ الروح منه ..
فـ كل الشكر لك أنتِ عليك ..