أحببتًُ حضور (روسو) في ذهنك وأنت تقرأني .
أما المنفلوطي ، مع أن روحه كانت خارج النص إلا أنني كنت مضطرة لاستحضارها لأجلكم ، فقط ، فأنا عندما أكذب لا أحب في النهاية أن أقول : كنت أكذب .!
لا أدري ، ولكن/ لا تثقوا بي دائماً .!
القدير / عبدالرزاق دخين*
شكراً لك بحجم وعيك