معدل تقييم المستوى: 8874
أ ألقا تمر في المداءات -ذكرى و شجون ٌتداعب الصبح بشرى حيث غبتم - سنا الوصل يوما لم يغب - فارتضاه الوفاء أسرا
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)