الغالي قايد الحربي
بكل صراحه أقولها , لا أثق بعبده ُ خال ولا بصديقه رغم عدم معرفتي به ِ , ولكن المرء ُ على دين خليله , وبما أن عبده ُ خال من الذين يتصيدون أخطاء الهيئه دوما ً ومن الذين استلوا أقلامهم لتشويه صورة الهيئه , فلا أستبعد أن تكون القصه مُلفقه كالكثير من القصص السابقه التي تبناها هو والإعلام الذي ينتمي إليه , وليست قصة الأخ رشدي الغدير ببعيده والتي تناولها الإعلام بأسلوب الأكشن ونفاها الأخ رشدي الغدير بعد أن لاكتها الألسن مرارا ً وتكرارا .
ولكن فيما لو صح َ الخبر فأنا أرى أن الهيئه مطالبه باعتذار , وفيما لو اتضح أن الخبر كاذب أو مُبَهَر فأتمنى أن يتم مقاضاة عبده خال وصديقه بتهمة التشهير بالهيئه والتلفيق عليها , فقد مللنا والله , كل من أراد أن يشتهر أو أن يكتب عنه الإعلام يقوم بالتلفيق على الهيئه , أو شتم رجال الدين .
مُخجل هذا الإعلام
لك ودي يا قايد