اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد
المرآة المكسورة.. كابتسامة المهرج.. تماما!
و النهايات تصدمك باعتياديتها .. حتى أنك لا تلحظها أحيانا
أو تتناساها.. كالنقطة تماما.
|
يجد المهرجون في حزنهم امرأة ثرية لعوب.. تستحق أن تستغل لمصلحتهم الخاصة.. و لا مانع من تقاسمها !