مقال في غاية القوة و الوضوح .. متشح بالحزن و الغضب
وكأنه الصرخة الأخيرة قبل السقوط ..
شاءت اقدارنا الساخرة ألا نملك سوى الصراخ و انتظار الطعنة الاخيرة
لا نملك سوى الدعاء في هذه الأيام الكريمة أن تتبدل الاحوال و يعود للأيام صوابها
القديرة سيرين .. جاء نصك مثخن بالألق و مخضب بالابداع
تحياتي و باقات الياسمين