للكاتب حمد ال جعيد نظرة ثابتة لجواهر الأشياء، بل يقدم رؤيا نثرية خارج المفهومات السائدة
من حيث الرمز البسيط إلى الرمز العميق إلى الرمز الأعمق..
ويحرس على وجود المشهد الفني لانه مصدر للإدهاش والتأثير وتجسيد لجماليات غلاف النص وعمقه,
وإذا يوظف الصورة بشكل جمالي منسجم, واتساق فكري دقيق مقنع, فأنه يسهم في إرتقاء النص وعمق دلالاتها
وشدة تأثيرها في المتلقي ... لنرى معا هذه الصور
اقتباس:
كلّ مايحيق يدير للوجوم
مصرع النجوم ورياح المساء
عبثا أرفع بيدي الشمس
عبثا أطارد الأبراج
ربطت عنق قلبي في الغيوم
أصبح العالم بلا شهقة
|