.
رّسالة تَنبيه!
المُرِسل: مَعلوم، والمُرسَل إليه: غَائب، يَعلمهُ الرّب.
رُبما لِعَظمته!
صيغتها الوجدانية وإن تُبررُها أسبابُها الخاصة تبدو:
قاسية لاتحمل حُنو أو مؤانسة
والعتب فَظّ، يَخلو من الرِقة
،
الرسالة قطعة فنية،
وكل خاطر يتوارد فيها يدفع القارئ إما لقبولها أو رفضها.
،
شكرا لحضرتك