حلمٌ مشروع , و أمنياتٌ لا ينازعها أحدٌ في رفع عقيرتها للسماء ,
و شرفاتٌ مجيدة لغدٍ بلا حروب , بلا استبداد , بلا عتمة....
بوركتَ أيها الحكم الحكيم
* أتمنى أن تتقبَّل مني هذه الهمسات الأخويَّة :
بعض الهنّات اللغوية وردتْ في النص , و أظنها بسبب زلة الأنامل على لوحة المفاتيح لا أكثر :
- و يلعبون الأطفال = أحسبُ أنَّ حرف العين مشدَّدٌ ( يُلّعِّبون ) حتى يستقيم المعنى , أليس كذلك يا صديقي !
- هل ستجد النساء موطنا دافىء = دافئاً .
مودتي